أبرز ماتناوله كتاب “معارك ومؤامرات ضد قضية اليمن” لمحسن العيني (إنفوغرافيك)
• بدأ الكاتب أولى فصول الكتاب بالخطوط الجدلية الأولى لتشكل الثورة اليمنية في الأربعينيات ثم عرج على تفجرات المناطق، وكيف أسهمت حركة حاشد وانتفاضة المقاطرة وحركة الزرانيق في تكوين اللبنات الأولى للثورة اليمنية.
• يؤكد اليعيني أن الإمام لم يسمح للشعب اليمني في الجنوب المحتل بالانضمام إلى اليمن، كما لم يسمح لأبناء الشمال بقتال المحتل البريطاني مثلما قاتلوا الأتراك، بل وقع اتفاقية سلام مع البريطانيين لأربعين سنة بعدم التعرض لهم أو دعم مقاومة ضدهم.
• تحدث الكتاب عن بعض الأسماء النسوية التي كان لها الدور الكبير في الثورة اليمنية ومن أهمهن الثائرة نخلة الحياسية، وزينب الشهارية ، وفندة الدرويشية، وأم أولاد أبو دنيا وغيرهن الكثير.
• يقول العيني واصفاً اليمن تحت سيطرة -الإمامة- الهاشمية “لقد تميز حكمهم بالجور والظلم، وكانوا مستبدين متحجرين، أعداء للحضارة، تدهورت اليمن في عهدهم وضعفت، وانعزلت عن الكون كله، وحُرمت من مدنية القرن العشرين
• يقول المؤلف إن الإمامة ظلت تسلط القبائل على بعضها البعض، لكي تفنيها كلها وتتخلص من كل مقاومة أو معارضة لحكمها، وابتدعت نظام الرهائن القذر خوفا من ثورات القبائل وشيوخها، ولايزال الرهائن في سجون صنعاء وتعز وحجة”.
• وضح الكتاب دور حركة ٤٨ في تشكيل الفعل الثوري وكسر صنمية الطاعة العمياء وكسر قدسية الإمام، وكما وضح دور الانقلابات العسكرية القطرية التي أعادت الثقة بالنفس لدى الجنود وبدأوا بالإعداد للانقلاب على الحكم الامامي.
ملخص الكتاب على الرابط:
